أدى تشديد المراقبة الأمنية في مدينتي سبتة ومليلية إلى قيام المزيد من المهاجرين غير الشرعيين بالتسلل إلى اسبانيا عبر الجزائر باستخدام القوارب الصغيرة. واستفحلت المشكلة في رمضان بحيث استغل الناقلون فترات اغفال السلطات للمراقبة غير أن حالات انعدام الأمان بالقوارب أدت إلى غرق العديد منها.